السلام عليكم، نواصلو مع تقرير دائرة المحاسبات
الانتدابات في وزارتي التربية و الرياضة عبر آليات العفو التشريعي العام و شهداء و جرحى الثورة بين 2011 و 2014
• عدد المنتدبين بلغ 3347 منهم 2792 في وزارة التربية و 555 في وزارة الرياضة، مجموع اجورهم الى حدود 2015 بلغ 82 مليون دينار
• 16 من المنتفعين بالعفو التشريعي العام، أسماءهم لا علاقة بالاسماء الي في شعائد التمتع بالعفو التشريعي الي قدموها، الناس هاذم قابضين شهاري بـ 565 الف دينار الى حدودو آخر 2015
• منهم 73 محسوبين شهداء الثورة و هوما ماتوا في السجون، مهنم زادا .... 36 رضيع أعمارهم بين شهرين و 6 شهور... هاذم بالطبيعة فما شكون من عائلاتهم قيّدهم شهداء ماتوا من اجل الحرية و الكرامة و انتفع بالانتداب المباشر على اسمهم
• فمّا منتفعين بالعفو التشريعي العام أعمارهم وقت صدور العفو فوق ال60، يعني ما ينجمو الا ياخذو التقاعد، و باعتبارهم ما خدموش و ما دفعوش لا هوما لا عروفاتهم، مساهمات في نظام التقاعد بصناديق الضمان الاجتماعي، الدّولة اضطرّت تصبّلهم من ميزانية الشعب التونسي قيمة هذه المساهمات بشكل رجعي، و المبلغ الي خرج من ميزانية الشعب التونسي للغرض هذا هو 114 مليون دينار
• 17 من جرح الثورة مقيدين مرتين على زوز ولايات مختلفة، و مبلغ التعويضات الي تعطات بالدّوبل للناس هاذم، بلغت 185 الف دينار
• 7جرحى الثورة : أعوان في وزارة التربية و 1 في وزارة الرياضة : صادرة ضدهم احكام في جرائم مخدرات و اعتداء و تكوين عصابة مفسدين
• 22 عون من المنتدبين في إطار العفو التشريعي العام، واصلوا بعد انتدابهم أعمالهم المهنية الأخرى و عندهم باتيندات تخدم، و بالتثبّت في مداخيلهم، تبيّن انهم مصورين 151 الف دينار من أعمالهم الأخرى بعد انتدابهم، 13 عون منتدبين على أساس جرحى الثورة، عايشين نفس الوضعيّة
• 21 عون من المنتفعين بالعفو التشريعي العام خذاو بعد انتدابهم في وزارة التربية و وزارة الرياضة، اجازات مرضية طويلة المدى، او تمّ مباشرة الحاقهم بوزارة الداخلية و رئاسة الجمهورية
• عون منتدب برتبة معلم تطبيق اول في اطار العفو التشريعي العام، انتفع بقرار الحاق بوكالة التعاون الفني (دبر عقد في الخليج اكيد)، قرار الالحاق هذا صدر عن مصالح رئاسة الحكومة، الإشكالية انو تاريخ قرار رئاسة الحكومة لتمتيعو بالالتحاق بالتعاون الفني، سابق لقرار انتدابو في وزارة التربية بـ 6 أيام
المصدر صفحة الإقتصاد بالفلاقي
تعليقات
إرسال تعليق